التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٠

تكنولوجيا ال 3D

تكنولوجيا ال 3 D انتشارها : مما لا شك في ان تكنولوجيا ال 3 D او (ثلاثية الأ بعاد ) خطفت انظار العالم واهتمام كل كبير وصغير ، خاصةً بعد نزول فيلم avatar الذى لم يكن سيسمع الكثيرون عن هذه التقنيه دون معرفتهم بهذا الفيلم للمخرج المعروف جيمس كاميرون وهو بالمناسبه من اخرج فيلم تيتانيك الشهير ... ف بالفعل ساعد هذا الفيلم على انتشار وفهم معنى التقنيه الجديده وكما افاد فقد استفاد ايضاً منها فاستطاع باستخدام هذه التقنيه المبهره ان يحلق وحيداً فى أعلى الافلام ايرادات فى هوليود والعالم … نقدها : تقنية ال 3 D ممتعه وجاذبه ومبهره وقد يختلف معى البعض ويتفق الاخر من الذين شاهدوا الفيلم بان ال 3 D كتقنيه لا تستحق كل هذة الضجه ولكنى اتفهم وجهة نظرهم ، لأن كثرة الكلام على الفيلم والتقنية ككل صورت للمتلقى انه سيدخل الفيلم وسيقوم هو بدور البطل او انه سيفاجئ بخنجر يخرج من الشاشه ويطارده ولكن بالطبع لم يجد ذلك لان هذة التقنيه مازالت فى بدايتها ومن المنتظر تطورها اكثر وتحديثها على عدة مراحل ولكن دعنا نتفق إن فكرة ان ترى اجزاء من الصوره تمر بجانبك او حتى تخرج من الشاشه فكره مذهله ومبهر

اراء فى سطرين

سَطرين كلنا نقرأ مقالات لجميع الكتاب ونجدهم يلفون ويدورون حول موضوع ما ويضربون له امثله ... وهكذا، ونجد فى اخر سطرين فى المقال شرح لوجهة نظر الكاتب مبسطه ، ولهذا قررت ان اكتب لكم السطرين المبسطين فقط قد يكون من يكذب يصلى، ومن يسرق يصلى ويدعى ربه بشنطه مليانه، و تاجر المخدرات يصلى ويدعو ربه بإبعاد الشرطه عنه، وقد يكون المرتشى والقاتل والزانى يصلون ايضاً، ولكن كل هؤلاء بالتأكيد لا يقرأون القرأن الإراده من اهم صفات الإنسان على الإطلاق، ونجدها بالعظماء الذي يسجلهم التاريخ ، و الإراده هى : ان تمنع نفسك عن شئ كنت تدمنه بشده مثل الا كل او التدخين او حتى البيبسى لهدف واحد وهو الا يتحكم بك شئ الأم مَدرسة بالفعل ، فمن الممكن ان يكون الأب فاسداً ويصبح ابناءه صالحين،ولكن من المستحيل ان تكون الأم طالحه ويصبح ابناءها صالحين،فهىى كالمَدرسه قد تُخرِج مهندسين واطباء ومحامين وقد تُخرِج حراميه ومرتشين المشاركه لابد ان نعلمها جيداً لأطفالنا والأجيال القادمه ، وللمشاركه انواع كثيره تبدأ بالمشاركه فى الأ سره و تنتهى بالمشاركه السياسيه فى المجتمع ، فاعلموا ان بداية تقدم الامم سياسياً تبدأ بالمشارك

الكدب

الكدب الكدب … كلنا نعلمه جيداً وكلنا يعرف انواعه ( كدب أبيض وكدب مش أبيض خالص )... بس محدش فينا فكر فى مره فى صفة الكدب … يعنى مثلاً لما اقول ان فلان ده كداب … اكيد دى حاجه وحشه حاجه تجعل الاخرين ينفروا منه بل من الممكن أيضاً انهم ميصدقوش اى كلمه من ال بيقولها لأنهم عارفين ببساطه انه كداب كلنا بلا استثناء قد سمعنا عن تلك القصه : قصة الشخص الذى كان يسبح بالبحر وفجأه وبدون سابق انذار رفع يديه فى اشاره منه بالغرق فأسرع باتجاهه المنقذين ليجدوه مبتسماً قائلاً :" ضحكت عليكوا " ، كررها ثلاث مرات وفى المره الأخيره كان يغرق بالفعل ولكن لم يأتـى احد لإنقاذه لأنهم فطنوا انه بيضحك عليهم للمره الرابعه ؛قصه سمعناها من اباءنا او معلمينا - قصه توقفت عندها كثيراً رغم صغرى حينها - كنت افكر بماذا كان يفكر هذا الشخص وهو يغرق بالفعل ولا يعيره احد انتباهاً ، بكل تأكيد اذ كتب له النجاه لن يكذب مره اخرى فى حياته ، فهل فكر الكداب الذى يكدب باستمرار ماذا اذا قال الصدق ولم يصدقه احد اعتقد لم يفكر فى هذا وإلا لن يكدب مره أخرى ايضاً قصة ذلك الشخص الذى يكدب باستمرار وكل ما يكدب كل ما تطول ا