اراء فى سطرين

سَطرين

كلنا نقرأ مقالات لجميع الكتاب ونجدهم يلفون ويدورون حول موضوع ما ويضربون له امثله... وهكذا، ونجد فى اخر سطرين فى المقال شرح لوجهة نظر الكاتب مبسطه ، ولهذا قررت ان اكتب لكم السطرين المبسطين فقط

قد يكون من يكذب يصلى، ومن يسرق يصلى ويدعى ربه بشنطه مليانه، و تاجر المخدرات يصلى ويدعو ربه بإبعاد الشرطه عنه، وقد يكون المرتشى والقاتل والزانى يصلون ايضاً، ولكن كل هؤلاء بالتأكيد لا يقرأون القرأن

الإراده من اهم صفات الإنسان على الإطلاق، ونجدها بالعظماء الذي يسجلهم التاريخ ، و الإراده هى : ان تمنع نفسك عن شئ كنت تدمنه بشده مثل الاكل او التدخين او حتى البيبسى لهدف واحد وهو الا يتحكم بك شئ

الأم مَدرسة بالفعل ، فمن الممكن ان يكون الأب فاسداً ويصبح ابناءه صالحين،ولكن من المستحيل ان تكون الأم طالحه ويصبح ابناءها صالحين،فهىى كالمَدرسه قد تُخرِج مهندسين واطباء ومحامين وقد تُخرِج حراميه ومرتشين

المشاركه لابد ان نعلمها جيداً لأطفالنا والأجيال القادمه ، وللمشاركه انواع كثيره تبدأ بالمشاركه فى الأسره و تنتهى بالمشاركه السياسيه فى المجتمع ، فاعلموا ان بداية تقدم الامم سياسياً تبدأ بالمشاركه فى اعمال المنزل

كرة القدم الآن اصبحت استثمار والحل الوحيد الذى يضمن استمرار هذه الرياضة كرياضه شعبيه هو: اذ صعد فريق شركات للدورى الممتاز يرتبط اسمه بمكان بناءه ، مثال : بتروجيت للسويس، حلوان للإنتاج الحربى

مشكلة القمامه هى: ان بالرغم من زيادة عدد السكان خاصة فى القاهره ولكن لم يزيد مُزيلين القمامه ، يجب العمل على زيادة "الزبالين" مع إعطاءهم مرتبات جيده لكى تتغير ثقافة شعبنا تجاههم ولكى تنتهى شتيمة" زباله" للأبد

زيادة عدد السكان بمصر لا يجب ان تتذمر منه الحكومه، ولكن يجب عليها التكيف مع الوضع الحالى وتوفير كل ما يتعلق بالتعليم والصحه والمعيشه الجيده لمن يُولد، ولكن الحكومه عودتنا على التذمر من كل شئ لا يتحكمون به

التغيير الحقيقى المتوقع حدوثه بمصر لن يكون بالإخوان او بالبرادعى بل من خلال شباب الحزب العربى، وهذا قد يتطلب من الشباب الناصرى بكل انحاء الارض مجهوداً مضنياً ، ولكن ما يبغونه يستحق كل هذا المجهود

التعليم هو لُب المشاكل المصريه ،فالإصلاح لن يتم إلا بالجيل القادم المتعلم جيداً صاحب الطموح والإراده والأمل

فى تغيير المستقبل ، فيجب اختيار وزير التعليم القادم بعناية فائقة لأن كلهم بلا استثناء أختيروا بلا ضوابط

من يتشدق بتحرير القدس ويتمسح بفلسطين ومع ذلك يقول على إخوانه العرب ببلد آخر بأقوال رديئه قد تصل إلى الإهانه،فأعلموا انه فقط صاحب شِعارات وليس صاحب قضيه لأن تحرير فلسطين لن يتم الا بإتحاد العرب

العمر واحد والرب واحد والاب واحد والام واحده، واى شئ بالدنيا فقط واحد لا يمكنك تغيره او استبداله او زيادته او نقصانه، يجب علينا تقديسه والعمل على رضاء الرب.. والام والاب.. وإستغلال كل دقيقه فى العمر

اصحو باكراً للذهاب إلى طابور المدرسه لكى أقف انتباهاً ورأسى مرفوعه تجاه علم مصر الذى يرفرف عالياً واردد:”مِصر هى أمى.. نيلها هو دمى..عندها المهاره..كى تصيد فاره"، لكى تبتسم البنت التى احبها الواقفه بجوارى

الكاريزما اينما وجدت فى شخص ما إلا وجعلته مصدر إهتمام وإعجاب للناس ،قليلون جداً لديهم هذه الموهبه لإنها موهبه لا تُكتسب ولا تُورث،احتار فى تفسيرها علماء الإجتماع ولكنها ترتبط دائماً بالذكاء والجراءه والعلم عن تجربه

الزمالك نادى البلانكو المصرى ،القلعه البيضاء ،النادى الملكى ،نادى العظماء ،نادى مدرسة الفن والهندسه صاحب اكبر جماهيريه عربيه و اكبر جماهيريه افريقيه،نادى كبير والكبير لا يقع ابداً ولذلك تجد جماهيره بكل مكان

لا يمكن حل مشكلة الدروس الخصوصيه سواء بقانون تجريم او بمنع السناتر ولكن يمكن حلها بنجاح التعليم من خلال المدرسه ولا يمكن القضاء نهائياً على الدروس الخصوصيه لانها ناتج عن قلة ضمير قد تحدث بجميع الوظائف

هناك جمل مأثوره كثيره منها :” النظافه من الإيمان" ، "الصبر مفتاح الفرج" ، "العقل السليم فى الجسم السليم" ومع اهمية كل هذه الجمل استوقفتنى جملة:” ابتسم عند الهزيمه"،فـ ابتسم دائماً فالابتسامه تجعلك تبدو اجمل بكثير

لا تجعل الكذب يتملك منك فستجد نفسك فى النهايه لا تتحدث إلا بالكذب ستجد نفسك مدمناً له، فستصبح تكذب لمتعة الكذب ، عالج نفسك بنفسك فهذا ممكناً بالتعود ،فالكذب إحدى اهم صفات المنافقين

لقد انتهت مهنة الزراعه من مصر للأبد ، اصبحت كلمة فلاح ليست وظيفه بل شتيمه ، فأصبحنا نروى اراضينا بماء الصرف الصحى ، بالرغم ان الزراعه تستطيع جلب صناعه وبالتالى اقتصاد جيد ولكن العكس غير صحيح

يتساءل العامه عن سبب التعصب الذى انتشر لدى شبابنا فى اشياء كثيره منها كرة القدم ، سبب هذا التعصب الأعمى هو نقص انتماء فى شئ ما ينتج عنه زياده انتماء فى شئ آخر ، وسبب النقص هو تقصير من الحكومه

لدينا عاده غريبه أجدها فى كل المصريين - هذه العاده محيره بالفعل - نجد اذا فعل منا شخص ما شئ،او امتنع عن فعل شئ ، يصبح بمخيلته ان مصر كلها تفعل مثله وتمشى على نفس خطاه، بدون اى احصائيات او استفتاءات

المال العام لدى الهيئات الحكوميه مال سائب يتسابق رؤساء مجلس الإداره والمديرين بالقطاع العام بالسحب منه بطرق ملتويه ولا يمكن إثبات شئ عليهم ، ولكن اذ دققنا فى الدفاتر سنعلم ان السرقه على عينك يا مواطن

 

الذكاء موهبه فطرية من عند الله ومن الممكن العمل على تنميتها منذ الصغر ، والانسان الذكى ليس كما يعتقد البعض هو الذى يأتى يإجابات نموذجيه ، ولكن هو من يطرح اسئله سابقه لأوانها وتثير افكار جديده

المسلسلات المصرية كاللب والسودانى لتسلية وقت الفراغ وليس لا سمح الله لمناقشة قضيه ما، فلا استشعر كمشاهد بأى فرق اذ فات منى خمس حلقات او اكثر،لدرجة اننى احسست بأنهم يستخفون بعقلى وكأنى حيوان

هناك ممن يعملون بمهنة التمثيل لا يجيدون هذه المهنه على الإطلاق والعجيب فى ذلك ان بعضهم يصنفون كنجوم ، قد يتفق معى كثيرين على ان تامر حسنى واحد منهم، وقد يختلف معى كثيرين فى ان منه شلبى واحده منهم

لا اؤمن ان هناك شخص ذكى ولا شخص غبى على الإطلاق، فالشخص الذكى: ذكى فى شئ ما وقد لا يكون بنفس الذكاء فى شئ أخر، والشخص الغبى: قد يكون غبى فى شئ ما ولكنه يكون ذكياً احياناً فى بعض المواقف

الحوادث يذهب ضحيتها ارواح كثيره ويصاب اكثر،و بالنظر لأسبابها نجدها تُنتج عن خطأ سائق واحد و يكون الخطأ هو مجرد سهو ثانيه من الزمن يتفاجأ بعدها السائق بشئ ما يجعله يفكر فى اكثر من اتجاه وينتج عنها الحادثه 

 

دائماً يأتينى الشخص الذى بداخلى عندما امر بجانب مِحتاج او طالب مساعده او حتى حى سكنى فقير ويقول لى:” كيف يعيش هؤلاء هكذا وانت تعيش افضل منهم ،لماذا تتركهم هكذا ،هل هذا عدلاً"، ويؤنبنى اليوم بأكمله

جو مصر معتدل صيفاً وشتاءً ، جمله تكررت اكثر من مره فى المناهج الدراسيه ولا أعلم متى سيتم حذفها من مناهجنا لأن ببساطه المصريين يستشعرون كبقية بنى أدم، ويعلمون علم اليقين ان جو مصر حار صيفاً بارد شتاءً

المشكله التى تواجه شبابنا الآن انهم لا يستطيعون تحديد هدفهم،والمشكه الأكبر هى ان ليس لهدفهم صوره واضحه، وابسط اهدافهم دخول احد كليات القمه او الزواج ...ألخ ، وحتى ابسط اهدافهم يجدوها صعبة المنال

فرق عظيم بين الفيلم العربى والأجنبى،لن اتكلم عن الإخراج،الإنتاج او حتى التمثيل بل عن جودة الصوره والصوت،فالسينما نُشأت فى الأصل للإبهار،فيجب إدخال التكنولوجيا فى صناعة السينما قبل ان تغرق من جديد

المجامله يعتقد الكثيرون انها تمشى الأمور وتسهل المسائل ولكنها تضر احياناً ، فهو سلاح ذو حدين، إما ان تنفع صاحبها وتدفعه لشئ نافع وإما ان تضر صاحبها وتدفعه لشئ ضار به وبمن حوله ايضاً، فلا تجاملوا الناس أسلم

الغرور من اشد الصفات التى يكرهها الناس ومع ذلك يمر علينا جميعاً لحظات غرور ، ولكى نهدم هذا الغرور يجب علينا اولاً اكتشافه ثم توجيه كلمات نقد للصفه التى يتغر بها المغرور من اكثر من شخص حتى يهدم غروره

الخوف: هو إحساس يتملكُك عندما تتوقع حدوث شئ ما، لا تريده ان يحدث لأنه سيؤذيك بشكل مباشر او غير مباشر و احياناً يحدث بالفعل ما تخاف منه وتجده خيراً لك ، ولذلك ليس هناك داعى للخوف من الاساس

الحب إحساس جميل لابد ان يأتينا شئنا ام ابينا، ولكن ابداً لا نذهب إليه بإرادتنا إلا إذا فقدناه فى اسرتنا،عائلتنا او اصدقائنا ، فإذا فشلنا فى إيجاده بينهم نبحث عنه فى الجنس الآخر، فأملؤوا اسركم بالحب حرصاً على ابناءكم

لا اعلم ما بال الكتاب السياسين بكرة القدم،وما يجعلهم يكتبون عن غباء الشعب المصرى لان كرة القدم توحدهم، مخطئون انتم، وبالاحرى يجدر بكم ان تكتبون عن كيفية استغلال حب الشعب لكرة القدم كما فعلت البرازيل

امريكا تمارس هوايتها دائما فى استعمار الشعوب ، منذ زمن فى فيتنام وكان السبب هو: انهم يدافعون عن الغرب ضد الزحف الشيوعى،والآن بأفغنستان ضد الزحف الإسلامى،وفى العراق ضد الزحف النووى وما خفى.. قادم

اريد ان اعلم ما هو فكر قادة امريكا فى احتلال الشعوب فى العقود السابقه ، فهل فعلاً سبب الاحتلال هو حماية الحرية فى العالم الغربى،أيصدق الامريكان هذه التفاهه،أى حرية تُبنى على دماء الشعوب واغتصاب نساءهم

الحرية فطره ضروريه للانسان كالأكل والشرب،فلقد خلقنا الله احراراً كما قال عرابى، والحريه لا تتجزأ ، إما ان تكون انسان حر طليق فى حركاتك وافكارك وتوجهاتك وإما لا تكن... للأسف نحن نتمتمع بأجزاء منها فقط

قل ما شئت وافعل ما شئت ، ولكن قل ما شئت :- وتأكد ان الحكومه ستُصَدِر لك الطرشه والودن ال من عجين ، وافعل ما شئت :- وتأكد انك ستندم على ما فعلته يابن الطرشه وستكون نهايتك بالعب فى الطين

منذ ان حدث الانفتاح فى عصر السادات حتى الآن ولم ننجح فى تطبيق نظام الرأسماليه فى مصر بشكل كامل، لأن وببساطه يهرب المستثمر الأجنبى او حتى العربى بالاستثمار فى بلدنا، والسبب هو : - ولمؤخذه- الروتين

عندما تأتى للأنسان لحظة الموت- وهى مجرد لحظه تقل عن الثانيه- تمر أمامه صور ومواقف حياته ولكل صوره موقف يترجمها عقله،ويمر امامه ما فعله من خير وشر كل ذلك فى لحظه ، فأحرص ان تخرج من لحظتك مطمئناً

لماذا لا يتكلم احد عن الإشتراكيه،هل آمنا بالرأسماليه للأبد،نحن الان فى نظام عولمه رأسمالى متوحش لن يسمح لدوله ناميه ان تتفوق عليه إقتصادياً،لذلك يجب العوده للاشتراكيه لبناء إقتصاد قوى يستطع المنافسه مع الوحوش

انا ارفض خلط الدين بالسياسه ، جمله اسمعها دائماً من السياسين والمعارضين ، و اصبحت من المسلمات لا يمكن النقاش فيها ولا تقبل اى جدل ، لماذا لا يتم خلط الدين بالسياسه؟، اؤكد لكم انه ليس هناك إجابه واحده مقنعه

محمود بيه- أحد الاعيان الذى طبق عليه الإقطاع- :” لا يصح إلا الصحيح، ما فعله ناصر هو الصحيح وانا اقول

لك هذا بصراحه لأنى اعلم ان ايامى فى الدنيا معدوده"، قالها لجدى عندما سأله، لماذا تبكى على موت ناصر ؟

أثبتت إحصائيات وزارة الرى ان مياه "الحنفيه" ملوثه بنسبة70% فقط،بس إحصائيات وزارة الصحه اكدت ان 80 % من المصريين يعانون من الفشل الكلوى، والحكومه تبحث فرق ال 10% ده جه منين هو كمان

الشرطة استطاعت ان تقبض على تاجر مخدرات وبحوزته50 كيلو بانجو و60 كيلو حشيش و30 كيلو هيروين بجانب جامع السيده ، بس اطمئنوا يا مصريين فشعبنا متدين بطبعه!!، شعبنا ابعد ما يكون عن التدين

اتساءل من يشترى جريدة الأهرام الصادره يوم الجمعه، اذ كل ما فيها الصفحه الأولى وصفحة للرياضه واخرى للإذاعه والتلفزيون والبقيه إعلانات،حقاً انه زمن المال الذى استطاع ان يشترى الرياضه والسياسه وحتى الثقافه

ظهرت رسائل يتناقلها الشباب عبر الإيميل تتحدث ع من سيحرق القرآن واخرون يستخدموه كورق تواليت ويتفاعلون معها،قال تعالى:" وإن له لحافظون"، ولذلك ليس من اختصاصنا نحن ان نحافظ عليه،ليس هذه مهمتنا

وراء كل فيلم عظيم موسيقى تصويريه أعظم ، فهى تعبر بشكل موسيقى جميل عن احداث الفيلم، ولهذا تجد فيلم ممتاز لاينجح بسبب موسيقته التصويريه الرديئه ، وتجد فيلم اخر جيد ينجح بسبب موسيقته التصويريه الرائعه

فارق كبير يفصل بين الطبقه العليا والطبقى الوسطى بمصر، هذا الفاصل يتضح فى ابناء الطبقه العليا الذى تجدهم تعلموا قيادة السياره قبل تعلمهم قيادة البيسكلته"العجله"، وتجد منهم من لديه رخصه ولا يستطع التحكم بالعجله

القائد يتمتع بصفات خاصه اهمها الخبره، والخبره لا ترتبط- بالضروره- بالسن، إلا فى مصر المحروسه مما أدى إلى كبت للقدرات التى يمتلكها الشباب المصرى، وجعل من الإدارات الحكوميه مجرد موظفين ليس من اهدافهم الربح

المخدرات ، انتشرت كثيراً بين شبابنا ، من الصعب ان تجد شخص لم يشرب الحشيش، لا اعلم!!، اذ كانت حالة الطوارئ مُفعله ضد المخدرات ولدينا هذا العدد من التعاطى والإدمان، فماذا سنفعل ان لم تطبق حالة الطوارئ؟

مصر- والحمد لله- انعدم بها السرقه، اصبح من النادر جداً ان تجد شخص مهنتة حرامى، ولكن الظاهره الجديده هى: اذ ضاع منك شئ ما فى اى مكان بمصر المحروسه إعلم انك لن تجده لان ببساطه مصر كلها حراميه

القراءه لابد ان تكون شئ مقدس بحياتنا ، فلن تتقدم امتنا العربيه إلا بها ولن نفرز مثقفين وعلماء وادباء وفنانون إلا بها ، فلن تتقدم امتنا العربيه مادام نتلقى العلم من المسلسلات العربيه والتركيه ومن برامج الحوارات الفنيه

يجب تغيير نظام التعليم فى مصر، فلقد اثبتت الإحصائيات إن الطالب يستوعب المعلومه عندما تُشرح امامه المعلومه عملياً ثم إعادتها نظرياً ، اما عن مصرنا الحبيبه فالحاصل هو العكس … ده اذا كان هناك معلومه اساساً

يجب إحترام عمال النظافه ليس فقط من خلال زيادة مرتبات او شكليات من هذه، بل يجب احترام نظرة المجتمع لهم، بل اكاد اجزم ان مشكلة القمامه لن تحل إلا اذا قدسنا عمال النظافه وقدسنا عملهم ف النظافه من الإيمان

الظلم وحش ، والظالم عقابه فى دنياه ايضاً كما فى آخرته ، ومن الدعوات المستجابه هى دعوة المظلوم ، فاعلموا جميعاً الا يجب ان تناموا وانتم ظالمون، فلا احد يعلم ما هى دعوة المظلوم ، وحسبى الله ونعم الوكيل فى كل ظالم

الخناقه، تبدأ بمشكلة ما- ودائماً تكون تافهه- بين اثنين، وتتطور عندما يرفع احد التابعيين للطرف الأول شئ ما على احد التابعين من الطرف الثانى ودائماً الطرفين الأصليين بالخناقه يتصالحون ، وتستمر الخناقه بين تابعيهم